اجلب المستحيل إلى الإمارات
اجلب المستحيل إلى الإمارات
كن في مفترق طرق التجارة العالميةفي الشرق الأوسط
الإمارات تتصدر 215 مؤشراً تنافسياً عالمياً
المطارات مصمّمة لخدمة ما يصل إلى 180 مليون مسافر سنوياً
دولة الإمارات حاضنة للاستثمار
تعتبر دولة الإمارات بيئة استثمارية جاذبة تتميّز بثقافة مفعمة بالحياة، وقوانين محفزة للمستثمرين، ومستويات رفيعة من الأمن والأمان، كما تنعم باستقرار سياسي. حققت دولة الإمارات تاريخياً نجاحاً كبيراً في استقطاب الاستثمارات الأجنبية المباشرة، وتم تصنيفها:
جودة الحياة
جودة الحياة
- #21 globally in UN's World Happiness Report, and #1 in the region
- Ranks #12 safest country in Global Residence Index
- #10 in healthcare efficiency, #22 in innovation, #1 in accredited health facilities
- ثالث أكثر الدول أماناً حول العالم: تتربع العاصمة أبوظبي على المرتبة الأولى من حيث الأمان، والمركز الثاني عشر من حيث جودة البنية التحتية
رؤوس الأموال
رؤوس الأموال
- Attracts $22.7 billion in FDI, ranking #16 globally
- $509 billion GDP, second-largest in the GCC and Arab world
- Achieves a 10% CGAR
- Contributes over 32% to the region's total FDI
- Top foreign investment destination in the MENA region (2023)
- تستقطب الدولة 22.7 مليار دولار أمريكي من الاستثمارات الأجنبية المباشرة، وتحتل المرتبة 19 عالمياً
المواهب والقوى العاملة
المواهب والقوى العاملة
- Skilful and diverse workforce
- #1 in Arab world for attracting and retaining talent according to the 2023 IMD World Talent Ranking
- #22 in the IMD World Talent Ranking 2023 report
- Arabic and English main languages
- New visa system drawing qualified professionals and encouraging them to stay longer
- قوى عاملة متعددة الثقافات، وذات مهارات عالمية.
المعرفة
المعرفة
- تحتل الدولة المرتبة 16 من حيث جودة التعليم الابتدائي، والمرتبة 12 من حيث جودة التعليم العالي، والمرتبة 8 من حيث جودة التدريس.
- توفر للطلبة فرصاً تعليمية واعدة، تستند على أسس قوية ومعايير تعليمية عالية المستوى.
الاستدامة
الاستدامة
- Dominates the Middle East's renewable energy capacity at 68%
- #6 globally for the highest per capita consumption of solar energy
- #1 in the MENA region and #11 globally in UNIDO's Quality Infrastructure for Sustainable Development Index
- دولة الإمارات الأولى بمنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا والـ 11 عالمياً في مؤشر "البنية التحتية للجودة"
الابتكار
الابتكار
- #4 in the world to launch commercial 5G services and #1 in the fastest mobile internet network ranking
- #1 in region and #31 globally in the Global Innovation Index 2022
- #1 in the Arab world and #28 globally in the Artificial Intelligence Index
- تحتل الدولة المرتبة الأولى عربياً و28 عالمياً في مؤشر الذكاء الاصطناعي
نحن نستثمر في المستقبل
تقرير الاستثمار الأجنبي
المباشر في دولة الإمارات
العربية المتحدة
- بقيمة بلغت 30 مليار دولار، الإمارات تحقق أعلى مستوى لها على الإطلاق في تدفقات الاستثمار الأجنبي المباشر خلال عام 2023
مركز عالمي للاستثمار
منصة للنمو
منظومة متطورة لنمو رأس المال وازدهار المواهب والابتكار. نهدف لأن نكون محرك الأفكار التي تربط الشرق بالغرب، عبر توفير منصة مستدامة لنمو التكنولوجيا والتجارة ورأس المال البشري، تصنع أثراً إيجابياً ينعكس على دولة الإمارات العربية المتحدة.
01
02
03
04
05
06
تعزيز محفظة الاستثمارات الأجنبية المباشرة المتنوعة
تسعى دولة الإمارات بشكل فعَال، إلى تعزيز النمو في قطاعات اقتصادية جديدة تشمل؛ الاقتصاد القائم على المعرفة والاقتصاد الرقمي. وتعتبر الدولة القطاعات التالية واعدة للغاية:
الإمارات السبع،
رؤية واحدة للنمو
تتميز كل إمارة في بيئة استثمارية متطورة وفريدة، ما يعزّز تنوع وازدهار المشهد الاستثماري في دولة الإمارات
تقع إمارة أبوظبي ضمن ثاني أكبر اقتصاد في منطقة الشرق الأوسط، وتوفر بنية تحتية وتشريعية ولوجستية وأنظمة ضريبية تنافسية، تعزز استقطاب الاستثمارات الأجنبية ويمنحها مزايا تنافسية عالمية للنمو، حيث مع عدم فرض الضرائب على الدخل والشركات في مختلف القطاعات، والتدابير المعتمدة لتجنب الازدواج الضريبي، تشكّل الإمارة نقطة جذب للمستثمرين العالميين، في ظل تعدد المناطق الاقتصادية الخاصة التي تخدم قطاعات التمويل والإعلام والخدمات اللوجستية والطاقة المستدامة، مع عائد يصل إلى 100% من الأرباح.
ترحب إمارة أبوظبي بكافة المستثمرين، وتتيح لهم برامج إقامة طويلة الأمد، وإمكانية التملك الأجنبي بنسبة 100% في قطاعات متعددة ومتنوعة، وتوفر بيئة معيشية عالية الجودة باعتبارها من أفضل المدن ملاءمة للعيش في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، وبفضل الرعاية الصحية المتقدمة، وانتشار المؤسسات الأكاديمية والمدارس الدولية المرموقة، أثبتت إمارة أبوظبي عاصمة دولة الإمارات أنها واحدة من أكثر المدن ملاءمة للمستثمرين الباحثين عن الابتكار، وبيئة أعمال متطورة، ومجتمع تسوده قيم التسامح والتعايش والانفتاح على الآخر.
المقومات الرئيسية:
الموقع الجغرافي:
- تحظى إمارة أبوظبي بموقع جغرافي استراتيجي، يتيح الوصول إلى أسواق عالمية واسعة تشمل الهند وأوروبا وشمال أفريقيا.
- من أبوظبي يمكن الوصول إلى نحو 80% من سكان العالم خلال 8 ساعات، والوصول إلى 33% منهم خلال 4 ساعات، من خلال الطيران.
مركز للمواهب والابتكار:
- وجهة تنافسية لأبرز المواهب العالمية.
- مركز للابتكار الرقمي والتكنولوجيا المتقدمة.
رؤية النمو:
- الاقتصادي، الرؤية الاقتصادية 2030 لإمارة أبوظبي.
قيادة التكنولوجيا المالية:
- تسعى إمارة أبوظبي بطموح لتصبح مركز عالمي رئيسي للتكنولوجيا المالية في منطقة الشرق الأوسط.
- استثمارات حكومية ضخمة لدعم الشركات الناشئة في مجال التكنولوجيا المالية.
الإطار التنظيمي:
- يوفر سوق أبوظبي العالمي إطار تنظيمي فريد.
الابتكار التكنولوجي والشركات الناشئة:
- انتشار ثقافة الشركات الناشئة الحيوية، تساهم في جذب استثمارات كبيرة ضمن قطاع التكنولوجيا الرقمية.
- تجمع منظومة التكنولوجيا العالمية في أبوظبي "Hub71"، الشركاء الاستراتيجيين.
الحوافز والدعم:
- 6 مناطق حرة.
- برامج الحوافز التي تقدم التمويل للشركات الناشئة في مرحلتي التأسيس والنمو.
- دعم الشركات الناشئة عبر توفير المساحات المكتبية والمرافق السكنية والرعاية الصحية.
- تُقدّم فيها الحوافز؛ التصنيع، والسياحة، والتكنولوجيا الزراعية، والخدمات المالية، والخدمات اللوجستية، والتعليم، والرعاية الصحية والصناعات الدوائية، والطاقة، وتكنولوجيا المعلومات والاتصالات، والعقارات، والتكنولوجيا.
التعاون العالمي:
- تعاون مع مؤسسات عالمية ودولية مثل؛ شركة مايكروسوفت، وصندوق رؤية سوفت بنك
الحوافز الضريبية:
- 0% معدل الضرائب على الدخل والشركات في معظم القطاعات.
- اتفاقيات لتجنب الازدواج الضريبي على الاستثمارات الخارجية، ما يتيح بيئة ضريبية مهيئة للمستثمرين الأجانب.
شهدت إمارة دبي خلال فترة وجيزة تطوراً ملحوظاً وكبيراً، من مجتمع تجاري محلي إلى مركز حيوي وعالمي رائد، لتلفت الانتباه بتحولها الملهم، وتصبح اليوم الوجهة الأفضل للسياح والمؤسسات والشركات العالمية.
تتميز إمارة دبي بتنوع تركيبتها السكانية من ثقافات متعددة، وتوفر بيئة فريدة تحتضن التنوع الثقافي، ما يعزز جودة الحياة والعمل بشكل لا مثيل له في منطقة الشرق الأوسط. ويتألف سكانها إلى حد كبير من المغتربين الذين يبحثون على نمط الحياة والحوافز الاستثمارية التي توفرها إمارة دبي، بما يشمل سياسات الإعفاءات الضريبية وإمكانية تحويل العائد من الأرباح دون فرض أية ضرائب أو رسوم، حتى أضحت إمارة دبي مدينة نشطة تمزج بين التراث الإماراتي، والحيوية العربية، والعفوية الغربية، والطموح الآسيوي.
ولاعتبارها بوابة تربط الشرق بالغرب، برزت إمارة دبي كمركز مميز لسوق الواردات والصادرات في المنطقة، مستثمرة موقعها الاستراتيجي، وإمكانية الوصول إلى أكثر من 2 مليار مستهلك، عبر منطقة زمنية مركزية توائم بين ساعات العمل في الشرق والغرب.
المقومات الرئيسية:
الموقع الجغرافي الاستراتيجي:
- تقع إمارة دبي في قلب منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، وتربط ما يزيد عن 240 مدينة حول العالم من خلال الطيران.
جودة الحياة:
- تتمتع إمارة دبي بمكانة مرموقة كمدينة عالمية ذات جودة حياة ومستويات معيشة عالية.
مرافق النقل:
- مرافق النقل في إمارة دبي تصنف من أبرز مرافق البنية التحتية للنقل حول العالم.
المبادرات الرقمية:
- مبادرات مثل استراتيجية دبي للميتافيرس، واستراتيجية دبي للمعاملات اللاورقية، وغيرها من المناهج القائمة على التكنولوجيا، التي تستقطب المستثمرين الدوليين في مجالات الإدارة البيئية والاجتماعية وحوكمة الشركات وفق معايير ESG.
سهولة ممارسة الأعمال:
- عمليات مرنة ومبسّطة لتسجيل الشركات، ومساحات مكتبية ومستودعات منخفضة التكلفة، و26 منطقة حرة.
الحوافز الضريبية:
- تحظى إمارة دبي بمكانة متقدمة، لاعتمادها معدلات ضريبية تنافسية للشركات، وإعفاءات ضريبية للشركات في المناطق الحرة
خدمات المستثمرين:
- تحرص إمارة دبي على تقديم خدمات للمستثمرين وتوليد فرص الأعمال وحماية الاستثمارات الأجنبية
الآفاق المستقبلية:
- بفضل اقتصاد إمارة دبي المستقر، تبقى ملتزمة بتنويع الاقتصاد، وجذب الاستثمارات في القطاعات التي تركز على المستقبل، بما يعزز فرص النمو في الاقتصاد الرقمي.
في إمارة الشارقة يخلق التعاون بين رواد الأعمال والمؤسسات الحكومية، بيئة ديناميكية للشركات الصغيرة والمتوسطة والعالمية. وفي ظل نمو ناتجها المحلي الإجمالي، واقتصادها المتنوع، وتزايد عدد الشباب المتعلمين فيها، توفر الشارقة فرصاً استثمارية مستدامة، وإمكانية الوصول إلى الأسواق العالمية.
تُعتبر الشارقة العاصمة الثقافية ومركز التعليم في دولة الإمارات، وتشتهر بشكل متنامي في مبادرات الاستدامة التي تطبقها، وكمركز عالمي للبحث والتطوير والابتكار.
يجعل الدعم الحكومي ومزايا التكلفة وثقافة الابتكار من الشارقة خياراً رئيسياً للشركات متعددة الجنسيات التي تسعى إلى بناء قاعدة في الشرق الأوسط بموقع استراتيجي بين أوروبا وشرق آسيا.
المقومات الرئيسية:
الاقتصاد والبنية التحتية:
- يعد اقتصاد إمارة الشارقة، اقتصاداً مستقراً مع توفر بنية تحتية ممتازة
النمو الصناعي:
- يساهم قطاع الصناعات التحويلية في إمارة الشارقة بنسبة 7% من الناتج المحلي الإجمالي للإمارة.
- أكثر من 35% من الصناعات التحويلية في دولة الإمارات يقع مقرها في إمارة الشارقة.
موقع استراتيجي:
- تمتلك إمارة الشارقة موانئ متعددة على ساحل الخليج العربي وخليج عُمان.
- تمتلك إمارة الشارقة موقع مركزي في دولة الإمارات، مما يجعلها وجهة استثمارية جذابة.
- تضم إمارة الشارقة 33 منطقة صناعية و6 مناطق حرة.
الريادة التكنولوجية:
- إمارة الشارقة رائدة إقليمياً في تقنيات الطباعة ثلاثية الأبعاد والأتمتة الصناعية والروبوتات وإنتاج الطائرات غير المأهولة.
قطاع تصنيع حيوي:
- يشهد قطاع التصنيع في إمارة الشارقة نمواً كبيراً، ويغطي صناعات متنوعة تشمل البتروكيماويات والبلاستيك وتصنيع المعادن والنسيج والطباعة والتغليف وتصنيع الأغذية وقطع السيارات.
- تشير المعطيات إلى نمو قطاع الصناعات التحويلية المتقدمة في إمارة الشارقة إلى 599 مليون دولار بحلول عام 2025.
فرص الاستثمار:
- يستفيد القطاع الصناعي في إمارة الشارقة من الأطر التشريعية والتنظيمية المرنة.
- تحتضن إمارة الشارقة 35% من عمليات التصنيع في دولة الإمارات.
القطاعات المستقبلية:
- تركز إمارة الشارقة على مجموعة من المجالات التي تشمل؛ تقنيات الطباعة ثلاثية الأبعاد، ومشاريع الأتمتة الصناعية، والروبوتات، والطائرات غير المأهولة.
الدعم الحكومي:
- تدعم إمارة الشارقة الاستراتيجية الوطنية للصناعة والتكنولوجيا المتقدمة التي تعتمدها دولة الإمارات، "مشروع 300 مليار"
الحوافز والخدمات:
- تقدم الإمارة خدمات متكاملة للمستثمرين الحاليين والمحتملين.
خدمات المستثمرين:
- تقدم حزمة من الحوافز للمستثمرين في مجالات تشمل؛ الثقافة والسياحة، والنقل والخدمات اللوجستية، والصحة والرفاهية، والتكنولوجيا الخضراء، ورأس المال البشري والابتكار، والتصنيع المتقدم، وتكنولوجيا الأغذية الزراعية.
تتميز إمارة عجمان بموقعها الاستراتيجي نظراً لقربها من المراكز الاقتصادية والصناعية في إمارة دبي وإمارة الشارقة، ويمكن الوصول إليها عبر الخليج العربي. وبفضل التكلفة المنخفضة نسبياً لتأسيس الأعمال والشركات، رسّخت عجمان مكانتها كمركز تجاري ناشئ، ما جذب اهتمام المستثمرين المحليين والدوليين.
إن التزام إمارة عجمان بالتنمية الاقتصادية المستدامة من خلال الاستثمارات الكبيرة في التحول الرقمي والخدمات الحكومية الذكية والبنية التحتية المتطورة، يمهد الطريق نحو منظومة تجارية مزدهرة. بالإضافة إلى ذلك، تركز إمارة عجمان على تطوير قطاعي السياحة والعقارات، بما يشمل توفير إيجارات قصيرة الأمد وخيارات سكنية متنوعة، ويعيد ذلك تشكيل مشهد السياحة في دولة الإمارات، ويفتح آفاقاً جديدة للاستثمار العقاري.
المقومات الرئيسية:
الموقع والبنية التحتية:
- موقع ملائم، مع توفر منطقتين حرتين، وسهولة الوصول إلى المراكز الاقتصادية والصناعية في إمارة دبي، وإمارة الشارقة
- الاستثمار المستمر في البنية التحتية المتطورة بهدف تسهيل العمليات التجارية.
بيئة داعمة:
- تلتزم حكومة إمارة عجمان بالتنمية الاقتصادية، وتوفير بيئة استثمارية داعمة.
- تم تصميم السياسات في إمارة عجمان لجذب ورعاية النمو الاقتصادي.
المبادرات التنموية:
- مسارات ورؤية وأهداف واضحة صممتها الحكومة لتحقيق التنمية الاقتصادية في إمارة عجمان.
- تقديم التسهيلات والحوافز اللازمة لجذب وتشجيع المستثمرين.
اقتصاد حيوي:
- تعد قطاعات البناء والإنشاءات والعقارات من أكبر المساهمين الرئيسيين في الناتج المحلي الإجمالي بنسبة 31.9%، بينما يسهم قطاعا التصنيع والتجارة بنسبة 18.8%.
تكاليف تنافسية:
- تعد التكاليف التشغيلية في إمارة عجمان منخفضة، وتتوفر العمالة الماهرة، وتوجد فرص استثمارية واعدة في قطاعات الصناعية والسياحية والخدمات.
تراث متميز:
- بتاريخها العريق، تسعى عجمان إلى تحقيق رؤيتها التنموية.
القطاعات الواعدة:
- تكنولوجيا الزراعة، إمارة والصناعات الغذائية، وتحلية وتنقية المياه، والطاقة المتجددة، والبحث والتطوير، وتكنولوجيا الخدمات المالية، والذكاء الاصطناعي، والبرمجيات، والروبوتات.
تبرز إمارة أم القيوين كمركز مزدهر للاستثمار المبتكر في دولة الإمارات وكوجهة حيوية للمستثمرين، حيث توفر اقتصاداً مستقراً ومناخاً استثمارياً مناسباً، وتجسد منطقة التجارة الحرة بإمارة أم القيوين بيئة داعمة للمستثمرين ومصممة خصيصاً للشركات الصغيرة والمتوسطة والأعمال الصغيرة الناشئة، وتوفر مزايا مثل الملكية الأجنبية بنسبة 100٪ وعمليات التسجيل السهلة، وتحتوي المنطقة على مكاتب تنفيذية ومساحات عمل مشتركة، مما يوفر بيئة مثالية لتوسيع الأعمال.
وتلتزم منطقة التجارة الحرة بأم القيوين بالتنمية المستدامة، ودمج الممارسات الصديقة للبيئة، مما يؤكد ريادة أم القيوين في نمو الأعمال المسؤولة. وتقدم الإمارة فرصاً عديدة للتواصل وتطوير الأعمال وإمكانية الوصول إلى مجموعة واسعة من الشركات ورواد الأعمال من جميع أنحاء العالم.
المقومات الرئيسية:
الوصول الاستراتيجي إلى الأسواق:
- يتيح موقع المنطقة الحرة في إمارة أم القيوين معيشة منخفضة التكلفة للعمالة.
- يمكن للشركات في المنطقة الحرة بإمارة أم القيوين الوصول إلى ملايين العملاء من مناطق مختلفة.
- القرب من الميناء البحري الرئيسي لدولة الإمارات ومطار دبي الدولي ومطار الشارقة الدولي يسهّل الخدمات اللوجستية التجارية.
تأسيس الأعمال بشكل فعال:
- تعمل سلطة المنطقة الحرة بأم القيوين على تبسيط عملية تأسيس الأعمال والشركات، مما يسمح لرواد الأعمال بتأسيس شركة في غضون 3 إلى 5 أيام عمل.
تكلفة تأسيس منخفضة:
- تأسيس الأعمال والشركات منخفضة نسبياً في إمارة أم القيوين، مما يجعل رواد الأعمال الجدد من أصحاب رأس المال المحدود يتخذونها وجهة لهم.
تراخيص معقولة التكلفة:
- توفر المنطقة الحرة تراخيص بأسعار منخفضة، تبدأ من حوالي 13,500 درهم إماراتي (3,576 دولار)، مما يجعلها فعالة من حيث التكلفة لرواد الأعمال عند بدء مشاريع تجارية صغيرة. وتتميز التكاليف الإضافية لتأشيرات الإقامة بالوضوح، حيث يبلغ سعر تأشيرة المستثمر الواحدة لمدة ثلاث سنوات 2500 درهم إماراتي (680 دولاراً).
تأسيس الأعمال عن بعد:
- يمكن للمستثمرين الأجانب تأسيس شركات في المنطقة الحرة بإمارة أم القيوين من الخارج، ولا يتطلب الأمر سوى التوقيع على مستندات التأسيس وإرسالها إلى الوكيل المكلف للتسجيل نيابة عن الشركة من قبل سلطة أم القيوين.
خيارات ترخيص متنوعة:
- يمكن لرواد الأعمال الحصول على تراخيص مصممة خصيصاً لأنشطة الأعمال التي يختارونها، والتي تشمل فئات الأعمال التجارية والصناعية والاستشارية والخدمية والأعمال الحرة والأعمال التجارية الصغيرة.
لا قيود على التوظيف:
- لا توجد قيود مفروضة على تعيين الموظفين الأجانب في المنطقة الحرة.
في فضاء الاستثمار العالمي الديناميكي، تحظى إمارة رأس الخيمة النفيسة في دولة الإمارات، بشهرة متزايدة ومكانة مرموقة لجذب المستثمرين الذين يبحثون عن الفرص في مختلف القطاعات، حيث تتمتع رأس الخيمة بموقع استراتيجي، وتمتاز بسياساتها الداعمة للأعمال وبنيتها التحتية المتطورة، وهي ترسخ مكانتها كمركز استثماري مزدهر.
وتعمل الإمارة كمنطقة تجارة حرة، وتقدم مزايا مختلفة لرواد الأعمال، بما في ذلك التملك الأجنبي الكامل، والعوائد المالية لرأس المال والأرباح دون قيود، وسياسة الإعفاء الضريبي على أنشطة الاستيراد والتصدير، وبذلك لا تفتح هذه المبادرات آفاقًا جديدة للأعمال فحسب، بل تعزز جاذبية المدينة للاستثمارات الأجنبية، مما يجعلها وجهة تنافسية عالمية.
العوامل الرئيسية:
الموقع الجغرافي الاستراتيجي:
- تقع إمارة رأس الخيمة في ملتقى الطرق بين آسيا وأوروبا وأفريقيا، وتعد بوابة مثالية للشركات للوصول إلى أسواق الشرق الأوسط والأسواق العالمية.
بيئة صديقة للأعمال:
- تشتهر إمارة رأس الخيمة بسياساتها الداعمة للمستثمرين، وتقدم حوافز مثل الإعفاءات الضريبية وعمليات التسجيل المبسطة وتشجيع ريادة الأعمال والابتكار.
التنويع الاقتصادي:
- التزاماً منها بالتنويع خارج نطاق النفط والغاز، استثمرت إمارة رأس الخيمة في قطاعات مثل التصنيع والسياحة والعقارات والطاقة المتجددة، مما يوفر فرصاً استثمارية متنوعة.
تطور البنية التحتية:
- تضمن الاستثمارات الكبيرة لإمارة رأس الخيمة في البنية التحتية للنقل والرعاية الصحية والتعليم والسياحة إمكانية وصول أفراد المجتمع والشركات إلى المرافق والخدمات ذات المستوى العالمي.
جزيرة المرجان:
- نقطة جذب للمشاريع العقارية الفاخرة، حيث يسعى كبار المطورين العقاريين إلى تحويلها إلى وجهة عالمية توفر مناظر خلابة وأسلوب حياة عصري.
مناطق التطوير:
- موطن لمناطق تنموية استراتيجية مثل منطقة رأس الخيمة الاقتصادية (راكز) ومنطقة الحمرا الصناعية، مما يوفر بنية تحتية متخصصة وحوافز للشركات.
مجمعات الأعمال:
- 4 مناطق حرة متميزة تلبي متطلبات قطاعات الأعمال واحتياجات المستثمرين.
- يقع مجمع الأعمال بالقرب من المرافق الرئيسية مثل مركز رأس الخيمة للمعارض وفندق هيلتون ومركز المنار للتسوق، وهو مخصص للشركات المكتبية ومقدمي الخدمات.
المجمع الصناعي:
- يقع على بعد 15 كم شمال المدينة و6 كم من ميناء صقر، وهو أكبر ميناء في مجال الشحن بالجملة في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.
- يدعم الصناعات الإنشائية الثقيلة ويسهل الوصول إلى الأسواق الإقليمية النامية.
المجمع التكنولوجي:
- يقع في جنوب رأس الخيمة، بالقرب من مطار دبي ومطار رأس الخيمة الدولي.
- يركز على الصناعات الخفيفة والتصنيع الآلي.
المجمع الأكاديمي:
- يستضيف مجموعة متنوعة من البرامج التعليمية التي تمنح درجة البكالوريوس والدراسات العليا.
- يوفر بيئة أكاديمية داخل المنطقة الحرة ويدعم المبادرات القائمة على المعرفة.
مبادرات الاستدامة:
- تركز إمارة رأس الخيمة على الاستدامة والحفاظ على البيئة من خلال المبادرات الخضراء والمشاريع الموفرة للطاقة والتطورات الصديقة للبيئة، مما يجذب المستثمرين المسؤولين اجتماعياً.
الإمكانات السياحية:
- تجذب المواقع التاريخية، والتراث الثقافي الغني لإمارة رأس الخيمة السياح، ما يوفر فرصًا متنوعة في قطاع الضيافة والسياحة، بدءًا من المنتجعات الفاخرة وحتى المعالم الثقافية.
التركيز على المستقبل:
- مكتب الاستثمار والتطوير هو الذراع الاستثماري لحكومة رأس الخيمة، حيث يقود النمو الاقتصادي ويدرّ عوائد مالية مستدامة لتطوير الإمارة.
- يدير مكتب الاستثمار والتطوير محفظة متنوعة عبر مختلف القطاعات ومنها؛ العقارات والسياحة والضيافة والتصنيع والتعدين والطاقة والمرافق والنقل والخدمات اللوجستية والتعليم والرعاية الصحية والخدمات المالية.
تعد إمارة الفجيرة مركزاً استثمارياً في تطور مستمر بدولة الإمارات، وهي تسعى بنشاط إلى التنويع الاقتصادي، حيث تقدم مجموعة متنوعة من فرص الاستثمار التي تشمل السياحة، والتعدين، والصناعات الخفيفة والمتوسطة.
ومن خلال الاستفادة من موقعها الاستراتيجي وبنيتها التحتية المتطورة التي تشمل الشبكات البرية والبحرية والجوية، عززت الإمارة دورها كلاعب رئيسي في التجارة الإقليمية والعالمية.
وفي إطار التزامها الثابت بالتنمية المستدامة، التي تدعمها السياسات الحاضنة للمستثمرين والمبادرات الاستباقية التي تقودها الفجيرة القابضة وشركة الفجيرة للاستثمار، تبرز الإمارة كخيار مميز للمستثمرين الذين يبحثون عن النمو والاستدامة.
المقومات الرئيسية:
الموقع الجغرافي الاستراتيجي:
- موقع إمارة الفجيرة الاستراتيجي على خليج عُمان يميزها عن الإمارات الأخرى في الدولة، ما يوفر للشركات ميزة لوجستية من خلال تمكين وسائل النقل البحرية من تجنب مضيق هرمز المزدحم أثناء العبور.
ميناء الفجيرة:
- تستوعب المياه العميقة للميناء سفناً كبيرة جداً بحجم ناقلات النفط الخام، مما يجعله ثاني أكبر وجهة لتزويد السفن بالوقود في العالم. وقد استقطبت هذه الميزة كبريات شركات تجارة وتوريد الوقود.
- يعد الميناء مركزاً رئيسياً لشركات تجارة وتوريد الوقود العالمية، حيث يقدم خدمات التزود بالوقود وإعادة التخزين لسفن الشحن.
التجارة العالمية:
- يسهم موقع إمارة الفجيرة كطريق شحن حيوي في توفير فرص التجارة العالمية ويجعل الإمارة موقعاً مثالياً للشركات الرائدة في مجال التجارة الدولية.
المنطقة الحرة بالفجيرة:
- تأسست عام 1991، وتستضيف أكثر من 2000 شركة في مختلف القطاعات.
- جذابة للتصنيع الموجه للتصدير بسبب انخفاض تكاليف التأسيس وقربها من ميناء الفجيرة.
انخفاض التكلفة:
- توفر الفجيرة المرونة اللازمة لإنشاء مشروعات تجارية بأفضل التكاليف التنافسية.
تأشيرات الإقامة:
- تتيح لأصحاب الشركات التقدم بطلب للحصول على عدة تأشيرات دون الحاجة إلى استئجار مساحة مكتبية فعلية.
مدينة الإبداع:
- مركز متخصص للأعمال المتعلقة بالإعلام.
- رسوم ترخيص تنافسية، مما يجعلها من أفضل الخيارات المتاحة، مقارنة بالمراكز الإعلامية الإقليمية الأخرى.
- بديل منخفض التكلفة مع عدم وجود متطلبات لإيداع رأس المال.
الحوافز والخدمات:
- تقدم مجموعة من الحزم التحفيزية للمستثمرين في القطاعات الرئيسية مثل البترول والتعدين وخدمات الموانئ وخدمات المناطق الحرة، والتجارة، والصناعة والسياحة.